الفضاء السيبراني THINGS TO KNOW BEFORE YOU BUY

الفضاء السيبراني Things To Know Before You Buy

الفضاء السيبراني Things To Know Before You Buy

Blog Article



تسهيل عمليات التسوق والشراء والبيع بشكل عام، بإمكانك شراء او بيع كل ما تريد من لخال عرضه على الفضاء الالكتروني.

توفير فرص أكثر للمستخدمين في البحث عن وظائف عمل، إذ ساهم الفضاء السيبراني في تسهيل البحث، وذلك بدلًا من التواصل عبر مكاتب التوظيف أو من خلال الصحف، وهذا ما ساهم في توفير الوقت والجهد.

ضرورة اتباع كافة شروط الأمان والحماية خاص للعاملين في المؤسسات التي تطلب حماية كبيرة ومحافظة على المعلومات وسريتها، وفي حال ملاحظة أي امر مريب او مشبوه واختراق فيما يخص الشبكة والحماية ان لا يتعاملوا معه، وان يتم ابلاغ الجهات المعنية بهذا الأمر.

قد يتعرّض الفضاء السيبراني للاختراق أحيانًا عبر الإنترنت؛ مثلًا للوصول إلى الحسابات البنكية للمستخدمين، أو الشبكات الاجتماعية، وبالتالي تعرّض المستخدم لسرقة المعلومات الشخصية، أو المُدّخرات البنكية.

يوفّر الفضاء السيبراني إمكانية التواصل من خلال عدة طرق؛ سواء اتصال صوتي، أو بصري، أو عبر البريد الإلكتروني، بشكل فوري وواضح في كل مكان وزمان.

مجلة الأسرة العصرية تعنى بدعم الشباب وتمكين المرأة وأسلوب الحياة. فيديو

سهولة الاحتيال والقرصنة، والتي أصبح من السهل جداً حدوثها، فبإمكان أي شخص ان يحتال على غيره او على المؤسسات المختلفة.

سهولة التواصل مع الآخرين من خلال طرق ووسائل عديدة، إذ يمكن التواصل من خلال تبادل الرسائل عبر البريد الإلكتروني، أو من خلال التواصل البصري أو الصوتي، ويجري ذلك بسرعة كبيرة جدًّا.

- تعتبر عمليات القرصنة والسرقة المختلفة، احدى أبرز الأسباب واهمها لتدمير المؤسسات المختلفة.

البريد الامارات المزعج، الذي تقوم الجهات المحتالة المختلفة بإرساله، لكي تسيطر على جهازك، وتأخذ المعلومات التي تريدها منها، ولا تكتفي بذلك بل تظل ترسل لك رسائل مزعجة باستمرار.

حتى إنه بالنسبة لكثير من المستخدمين صار الفضاء السيبراني هو المصدر الرئيسي للاستمتاع. على نحو يوحي بأن الانخراط في الفضاء السيبراني لا يعد دوما قرينا لزيادة الوعي، وإنما قد يكون مقدمة للانغماس (لدرجة الإدمان) في المتخيل، وربما فقدان القدرة على إدراك الواقع، والاهتمام بمتابعة بما يجري فيه على نحو واع.

الهجمات السيبرانية على البنوك !! الهجوم السيبراني على قطاع النقل !

ويرجع فرانسيس فوكوياما جذور هذه الظاهرة إلى الامارات غياب “سلطة المؤسسة” في حالة إنتاج المعلومات، وخصوصًا بعد أن أصبح بمقدور أي جهة أن تنتج المعلومات وتتشاركها على نطاق واسع، فيما فقدت المؤسسات المعتبرة (الدولة، المؤسسة الدينية، الأسرة….

وجود الكم الهائل والكبير من المعلومات المخزنة عليه، يجعله أكثر عرضة للمخترقين وعمليات القرصنة المختلفة.

Report this page